السبع المثاني و أسم الله الأعظم
--------------------------------------------------------------------------------
( ولقد أتيناك سبعا من المثانى و القران العظيم )
قال رسول الله صلى الله علية و سلم ( الحمد لله رب العالمين । هي السبع المثانى
والقرآن العظيم الذي اوتيتة )
وفيما يلي سنحاول بعون الله إن نلقى الضوء على آيات فاتحة الكتاب راجين من الله سبحانه إن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى من القول و العمل أنة ولى ذلك والقادر علية سبحانه
(الحمد لله رب العلمين * الرحمن الرحيم* ملك يوم الدين* إياك نعبد و إياك نستعين )
و هذه الآيات يعلمنا فيها ربنا سبحانه الثناء علية بما ارتضاه سبحانه لنفسه من السبع وهى كما يلي :
وأولها ( الحمد لله ) وكلمة الحمد اى الثناء و التعظيم و الإجلال لله الذي لا آلة إلا هو المستحق وحدة سبحانه
للحمد من عبادة في السراء و الضراء ومنها اشتق سبحانه اسم خير خلقة عبده ورسوله محمد ( ص )
والثاني ( رب العالمين ) اى الخالق و الرازق والمنعم علينا و على كل من في عالم الغيب وهو كل ما غاب عنا
من مخلوقات الله التي لنراها و أيضا كل من في عالم الشهادة وهو ما شاهدناه من مخلوقات الله سبحانه فهو
( عالم الغيب و الشهادة )
والثالث ( الرحمن ) فهو سبحانه الذي سبقت رحمته لعبادة جميعا ولبنى ادم خاصة حيث كرمنا سبحانه وسخر لنا
كل من في السموات و الأرض جميعا منة
والرابع ( الرحيم ) فهو سبحانه الذي أكرم برحمته عبادة المسلمين له سبحانه و المؤمنين بة و العائدين إلية
سبحانه النادمين على ما فعلوا من المعاصي و الذنوب بأن يغفر لهم ما فعلوا برحمته سبحانه الرحيم
والخامس ( ملك يوم الدين ) فهو سبحانه الملك الذي يقضى بين عبادة الذي وسع كرسيه السموات و الأرض
ذو العرش العظيم وهو المالك الذي تكون الأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه
ويوم الدين هو يوم يحي الله الخلق جميعا لحسابهم على إعمالهم ويقضى بينهم على ما اختلفوا فيه
والسادس ( إياك نعبد ) فهو سبحانه المستحق للعبادة اى الحب الخالص من عبادة له سبحانه وحب عمل كل ما
يقرب إلى حبة سبحانه كما قال على لسان نبيه (ص) ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )
والسابع ( وإياك نستعين ) والاستعانة اى طلب العون لا يكون إلا من الله سبحانه كما قال الله على لسان عبده
يعقوب علية السلام ( والله المستعان على ماتصفون ) فهو سبحانه لايعجزة شيء في الأرض ولا في السماء
وهذه السبع السابقة نجدها في قولة سبحانه ( هو الله الذي لاالة إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم )
وبعد إن علمنا الله الثناء علية بما ارتضى لنفسه سبحانه لانحصى ثناء علية هو كما اثني على نفسه
--------------------------------------------------------------------------------
( ولقد أتيناك سبعا من المثانى و القران العظيم )
قال رسول الله صلى الله علية و سلم ( الحمد لله رب العالمين । هي السبع المثانى
والقرآن العظيم الذي اوتيتة )
وفيما يلي سنحاول بعون الله إن نلقى الضوء على آيات فاتحة الكتاب راجين من الله سبحانه إن يوفقنا إلى ما يحب ويرضى من القول و العمل أنة ولى ذلك والقادر علية سبحانه
(الحمد لله رب العلمين * الرحمن الرحيم* ملك يوم الدين* إياك نعبد و إياك نستعين )
و هذه الآيات يعلمنا فيها ربنا سبحانه الثناء علية بما ارتضاه سبحانه لنفسه من السبع وهى كما يلي :
وأولها ( الحمد لله ) وكلمة الحمد اى الثناء و التعظيم و الإجلال لله الذي لا آلة إلا هو المستحق وحدة سبحانه
للحمد من عبادة في السراء و الضراء ومنها اشتق سبحانه اسم خير خلقة عبده ورسوله محمد ( ص )
والثاني ( رب العالمين ) اى الخالق و الرازق والمنعم علينا و على كل من في عالم الغيب وهو كل ما غاب عنا
من مخلوقات الله التي لنراها و أيضا كل من في عالم الشهادة وهو ما شاهدناه من مخلوقات الله سبحانه فهو
( عالم الغيب و الشهادة )
والثالث ( الرحمن ) فهو سبحانه الذي سبقت رحمته لعبادة جميعا ولبنى ادم خاصة حيث كرمنا سبحانه وسخر لنا
كل من في السموات و الأرض جميعا منة
والرابع ( الرحيم ) فهو سبحانه الذي أكرم برحمته عبادة المسلمين له سبحانه و المؤمنين بة و العائدين إلية
سبحانه النادمين على ما فعلوا من المعاصي و الذنوب بأن يغفر لهم ما فعلوا برحمته سبحانه الرحيم
والخامس ( ملك يوم الدين ) فهو سبحانه الملك الذي يقضى بين عبادة الذي وسع كرسيه السموات و الأرض
ذو العرش العظيم وهو المالك الذي تكون الأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه
ويوم الدين هو يوم يحي الله الخلق جميعا لحسابهم على إعمالهم ويقضى بينهم على ما اختلفوا فيه
والسادس ( إياك نعبد ) فهو سبحانه المستحق للعبادة اى الحب الخالص من عبادة له سبحانه وحب عمل كل ما
يقرب إلى حبة سبحانه كما قال على لسان نبيه (ص) ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )
والسابع ( وإياك نستعين ) والاستعانة اى طلب العون لا يكون إلا من الله سبحانه كما قال الله على لسان عبده
يعقوب علية السلام ( والله المستعان على ماتصفون ) فهو سبحانه لايعجزة شيء في الأرض ولا في السماء
وهذه السبع السابقة نجدها في قولة سبحانه ( هو الله الذي لاالة إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم )
وبعد إن علمنا الله الثناء علية بما ارتضى لنفسه سبحانه لانحصى ثناء علية هو كما اثني على نفسه
» حمادة أبو الحمد ربيعي في ذمة الله
» لحياة الزوجية
» كم عدد أبواب الجنة
» معجزة من القرآن الكريم
» الأزهر يرجو الله أن يكون ضحايا التحرير "شهداء"
» قصيدة اعجبتني
» رزقنى الله بأول مولود
» رسالة ترحيب بابنى ( خالد )